وسط ترحيب رسمي دولي كبير بخطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة، تباينت ردود الفعل الشعبية، حيث يرى البعض أنها خطة صهيوأمريكية لا تخل من المؤامرات، حيث تزداد مخاوفهم مما سيقوم به الاحتلال عند الإفراج عن أسراه لدى المقاومة.
ويأتي تهديد ترامب لحركة حماس إما بالموافقة خلال 3 أو 4 أيام، أو أنه سيترك الاحتلال ليقوم بالمهمة، وواضح أن المقصود بالمهمة هو المزيد من التدمير والتهجير... يبدو أن النتن ياهو هو من يتحكم بالإدارة الأميركية وليس العكس.