عملية دقيقة للمقاومة الفلسطينية استهدفت عدداً من جنود الاحتلال وسط قطاع غزة، تم تنفيذها بالتزامن مع بدء لقاء الرئيس الأميركي ترامب ورئيس وزراء الاحتلال النتن ياهو ، ولا شك أنها رسالة قوية لحماس تعكس قدرتها على أن تكبد الكيان المحتل خسائر رغم القصف والتدمير المستمر منذ عامين.
وتصريح ترامب قبيل بدء اجتماعه مع النتن ياهو بأنه واثق جداً من التوصل إلى اتفاق ، يؤشر إلى التوصل خلال الأيام الماضية إلى اتفاق حول وقف النار على أن توضع اللمسات النهائية بمعرفتهما .. ولسان حال أهل غزة يقول سنواصل ولن نفقد الأمل.