فيما أقدمت كولومبيا غير العربية وغير المسلمة على تعيين سفير لها في فلسطين ، غير عابئة برد فعل الاحتلال المجرم، وحديث دول أوروبية عن وقف علاقاتها التجارية أو فرض عقوبات على الكيان المحتل، ما زالت الدول العربية على وضع «الشجب والإدانة».
تجويع الفلسطينيين في قطاع غزة واستمرار الحصار ودفعهم نحو التهجير هي إبادة حرب وجريمة مكتملة الأركان وواضحة للعيان ، إلا مجلس الأمن والولايات المتحدة التي توجهه وتحركه لمصلحة الصهاينة .
عبارات الشجب والإدانة لم تعد كافية ياعالم .. استقيموا يرحمكم الله.