بعد أن هرب أعضاء خلية العبدلي الإرهابية بعد حكم التمييز تأتي الداخلية لتطالب المواطنين بالادلاء عن أي معلومات عنهم.. «بعد ما طقعت صمت فخوذها».. خمال بين في مراقبة من عليهم أحكام ويستغلون ثغرات القانون للتهرب.. تلك الخلية إرهابية وكانت تنوي شرا بالبلاد والعباد ولا هي مثل كم واحد قال كلام خطأ فكيف يطلق سراحهم أصلاً.. البلد ملعوب فيه من قبل مكاتب المحاماة والمستشارين المصريين الذين يقلبون الحق باطلا والباطل حقا.. نحتاج لفتة كبيرة لمعالجة الوضع وضمان تنفيذ الأحكام!