العام 2025 شهد العديد من التوترات التجارية والاقتصادية بين أغلب الدول، وكانت الولايات المتحدة عاملا أساسيا في هذه الأزمة ، خاصة فيما يتعلق بالرسوم الجمركية والأزمات المتعاقبة مع الصين وغيرها من الدول التي استطاع ترامب توجيه البوصلة معها كيفما يشاء.
العالم يترقب عواقب أزمة الرسوم الجمركية في العام الجديد، خاصة في ظل توقعات كبيرة بانهيار معظم هذه الاتفاقات باعتبارها غير عادلة، مع تحذيرات من فقاعة الاستثمارات الكبيرة عالميا في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تجاوزت 400 مليار دولار.