في حين يشهد العالم تحولاً رقمياً متسارعاً، تتزايد وتيرة التهديدات السيبرانية التي تضرب دول منطقة الشرق الأوسط، خاصة مع تصاعد الهجمات الإلكترونية وتنامي استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، الذي بات يلعب دوراً مزدوجاً في مشهد الحروب الإلكترونية الجديدة.
وبما أننا لسنا بمنأى عما يدور حولنا ، فأصبح لزاماً علينا ألا نظل بعيدين عن هذا التطور التكنولوجي، مع الأخذ في الاعتبار أهمية الأمن السيبراني كأداة متقدمة لرصد التهديدات والتعامل معها والتصدي لها بشكل استباقي.
يجب اليقظة والتصدي للثغرات الرقمية المختلفة حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه.