الناشط الأميركي المتشدد تشارلي كيرك تم تصفيته باحترافية ودقة تصويب عالية من مسافة 200 ياردة ، خلال لقاء جماهيري بإحدى الجامعات الأميركية ، الأمر الذي يرجح فرضية أن من قام بعملية القنص والتصفية ، هي جهة مخابراتية وليس فرداً عشوائياً، وهو ما تردد عبر مقربين منه قبيل الحادث ، حيث أشاروا إلى احتمال اغتياله من قبل الكيان المحتل، بعد وجود مؤشرات لتحوله عن دعمه لهم.
ولا نستبعد ذلك فالصهاينة لم ولن يترددوا في القيام بأي عمل إجرامي قذر ، حتى لو كان ضد مؤيديهم ، طالما أن ذلك يخدم مصالحهم .. ولا مانع من أن يتباكوا عليه ويصلون من أجله أيضا.