حادث مفجع شهدته امس احدى الكليات التابعة للهيئة العامة للتعليم التطبيقي بمنطقة العارضية، راح ضحيته مواطنة شابة لا تتجاوز 23 عاما غرقا في مسبح الكلية.
الطالبة حسب الروايات الأولية تم اكتشاف جثتها طافية صباح أمس، وذلك بعد فترة من حدوث الغرق، الأمر الذي يفتح باب التساؤلات عن وسائل الحماية والإنقاذ في مثل هذه المنشآت.
للأسف ما زال الإهمال هو المتهم الرئيسي في كثير من الحوادث الأليمة ، لكن إلى متى؟!
آن الأوان لزيادة الاهتمام بإجراءات الأمن والسلامة في كافة المنشآت والمتابعة الدورية وإغلاق المخالف منها فوراً .. «أرواح عيالنا مو لعبة»