- الصقعبي: المشهد الانتخابي مكرر وهذا يدعو إلى الإحباط واليأس ورهاننا على وعي الشعب الكويتي
- المحيلبي: المتابع للسياسة العامة ومشاريع الحكومة وبعض القوانين يجد ان الحكومة تتجه لبيع البلد للتاجر
- الياسين : أتمنى تحقيق الإصلاح السياسي في الكويت، وتعديل قانون مكافحة الفساد «نزاهة»
- علي حسين : أولوياتي تطوير التعليم و الصحة و الكهرباء وبرنامجي  حل  القضايا السياسية والاقتصادية والتنموية 
- الكندري : إصلاح التعليم والصحة والطرق والشوارع لن يتحقق بالشعارات
- الحمد: الكويت تعيش مرحلة استحقاقات سياسية حقيقية نتيجة عدم الاستقرار وحل المجالس في السنوات الأخيرة
- عبدالصمد: فقدنا الثقة أن مجلس الأمة قادر أن يستمر بدوره كامله لمدة أربع سنوات
- الهاجري : المجلس السابق خلال «4» أشهر عمل أقر قوانين وانجازات لم تنجزها مجالس أكملت مدتها الدستورية
- العلي : يجب ان تكون حقوق المواطنين بعيده عن المعترك السياسي حتى لا يكون هناك استغلال لحقوقهم 
- العصفور : لا اعتقد هناك سلطتين بالمستقبل سيكونان بحل من تقديم خارطة تشريعيه في بدأيه كل دور انعقاد 

 
شهد اليوم الثالث من فتح باب الترشح لانتخابات مجلس الأمة المقررة في الخميس 4 أبريل المقبل، تقدم 32 مرشحاً بينهم مرشحة واحدة، هي النائب السابق د.جنان بوشهري، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المرشحين إلى 102 مرشح بينهم 3 مرشحات. وشهدت الدائرة الأولى تقدم 9 مرشحين إلى خوض الانتخابات لتمثيلها في المجلس المقبل، في حين شهدت الدائرة الثانية تقدم 6 مرشحين، وشهدت «الثالثة» تقدم 4 مرشحين بينهم بوشهري، وتقدم 5 مرشحين عن الدائرة الرابعة، وأخيراً الخامسة فشهدت تقدم 8 مرشحين.
خالد جمعه الياسين 
وقال مرشح الدائرة الثالثة خالد جمعة الياسين «تقدمت اليوم لانتخابات 2024 بعد متابعة الأحداث السياسية لآخر 4 سنوات والعلاقة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية»، متمنيا تحسين الأوضاع المعيشية للمواطنين، وإحداث التنمية في البلاد.
وأضاف الياسين «أتمنى كذلك تحقيق الإصلاح السياسي في الكويت، وتعديل قانون مكافحة الفساد (نزاهة)».
جراح علي غلوم 
من جهته، قال المرشح جراح علي غلوم «لقد تقدمت اليوم بأوراق ترشحي لانتخابات مجلس الأمة 2024 ممثلا عن الدائرة الأولى، ولدي أهداف مستقبلية في جميع المجالات أسعى لتحقيقها لنستفيد منها في تنمية البنية التحتية للكويت».
وأضاف غلوم «أتمنى من الشعب الكويتي أن يختاروا من يمثلهم من خيرة الشباب».
علي حسين علي 
وأكد مرشح الدائرة الأولى علي حسين علي الجانب الاقتصادي غير واضح في البلاد وكذلك نتائج تحسين الأوضاع المعيشية للمواطن.
وأوضح أن اهتمامه سيكون بأولويات المواطنين سواء في التعليم أو الصحة أو الكهرباء وغيرها من الأمور، مشيرا إلى أن لديه برنامجا انتخابيا وحلولا للكثير من القضايا السياسية والاقتصادية والتنموية سيطرحها عبر الندوة الانتخابية.
عبدالله الكندري
وقال مرشح الدائرة الخامسة عبد الله الكندري إن «الاستقرار السياسي يعد أنسب عنوان للمرحلة المقبلة، وإذا تحقق فسيتم القضاء على الكثير من المشكلات، ونقضي على الفساد وهذا مطلب أساسي».
وأضاف «رسالتي للحكومة المقبلة، أن يشمل جدولها جميع شرائح وطبقات المجتمع، مع ضرورة مراعاة جميع الظروف والمعطيات المعيشية».
وتابع «أتمنى من جميع الناخبين المشاركة ولا يمنعهم شهر رمضان من التصويت، واختيار الأمثل».
علي عبد الرحمن الكندري 
بدوره أكد مرشح الدائرة الأولى الدكتور علي عبد الرحمن الكندري أن إصلاح التعليم والصحة والطرق والشوارع لن يتحقق بالشعارات، ولكن يتم من خلال العمل الجماعي.
وذكر الكندري أن «العمل الفردي لا يصنع بيئة سياسية قادرة على تقديم ما يتطلع إليه الناس، ويجب أن يكون لنا وقفة ليكون هناك انطلاقة صلبة لبناء الكويت، على غرار الدول المجاورة».
وقال «كنا سابقا نموذجا في التقدم والآن أصبحنا نموذجا للتراجع، وهذا يجب أن يتغير، واسأل الله أن يوفق البلاد لما فيه الخير».
أحمد الحمد 
وذكر مرشح الدائرة الثانية مهندس أحمد الحمد أن «الكويت تعيش في مرحلة استحقاقات سياسية حقيقية نتيجة عدم الاستقرار وحل المجالس في السنوات الأخيرة، وهذا دليل خلل في بنية نظامنا الديموقراطي».
وقال الحمد إن «الشعب الكويتي واع، ويجب إعادة النظر في الدستور الكويتي، وهناك آليات كثيرة لذلك بعد الرغبة السامية من أمير البلاد».
وأضاف «أحث الجميع على المشاركة، ونحن قادرون على التغيير، الكويت ولادة، وأقول للناس اختاروا من يمثل أهل الكويت ولا يمثل على أهل الكويت، البلد في حاجة إلى الاستقرار حتى ننهض
راكان مجيبل السليماني
بدوره قال مرشح الدائرة الرابعة راكان مجيبل السليماني :  أنا ممثل عن قبيلة بني غانم في الدائرة الرابعة ، ونطمح ان نرى بلدنا في اعلى مستوى ومتفائلين بقيادة جديدة تحت رعاية سمو امير البلاد المفدى وحكومة جديدة بقيادة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ محمد صباح السالم 
ونحن نعول على الحكومة التي تتوارث ارث سيء ومؤسف، والدول الأفريقية افضل من شوارعنا مع الأسف ، ولدينا قضايا على مستوى التعليم والصحة والحكومة تستطيع اتخاذ القرارات من دون الرجوع إلى المجلس ، مثل إصلاح التركيبة السكنية ، وهناك مثالب على التأمينات الاجتماعية خصوصا تأخر مديونيات الباب الثالث والتأمينات انشات من اجل المتقاعدين وبالمقابل تتاجر بالمتقاعدين 
وهناك انور أخرى وعلى وزارة الداخلية التعامل مع الأزمة المرورية والعمالة الهامشية وهذه أمور يجب ان تعالج
د.خالد شخير
بدوره قال مرشح الدائرة الخامسة د.خالد شخير أتقدم بالشكر الجزيل لصاحب السمو وسمو رئيس مجلس الوزراء الذين انصفونا بمرسوم الضرورة بتعديل الخطأ التشريعي الذي غيبنا طوال ١٢ سنه من المشاركة في الانتخابات سواء عن طريق الترشح أو الانتخابات 
والعمل السياسي يجب ان يكون العمل الجماعي هو العنوان الرئيسي لأي عمل سياسي ونحن نعود اليوم للوراء لأول أغلبية برلمانية وضعت أولويات الأغلبية في مجلس ٢٠١٢ وما حصل في ٢٠٢٣ الخارطة التشريعية وأنا من حيث المبدأ متفق وداعم لكل عمل جماعي والأصل في البرلمان يكون هناك عمل جماعي وأنا متفق مع مبدأ التعاون ووضع خارطة تشريعية واختلف مع المجلس السابق في مضمون هذه الأولويات 
وأضاف شخير هناك أولويات في مجلس ٢٠١٢ غيب في مجلس ٢٠٢٣ أولها إنشاء المحكمة الإدارية ( السماح بالنظر بمسائل الجنسية ) ، ومخاصمة القضاء وتعديل الدوائر الانتخابية وفق العدالة والدستور في المادة السابعة يتحدث عن المساواة واللجنة التشريعية في المجلس السابق تنازلت عن حقها الأصيل في تعديل الدوائر ولا يبقي العبث بهذا الحق وهذه أولويات اعتقد أنها مهمه يجب ان تكون على رأس أولويات المجلس القادم واليوم الكل ينشد العمل الجماعي والتوافق ويجب ان يكون على أمور محدده ولا يعني هذا التوافق ان مبني على الشفافية ولا ينبغي ان تكون الحكومة تحت بند الخارطة التشريعية تجاهل النواب وأسالتهم 
واقول لسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ محمد صباح السالم أنت قطعت عهد في مجلس الأمة عن الزيادات المالية وانتهى هذا الموعد أمس ويجب ان يكون أمامك التزام ادبي أمام الشعب الكويتي وهذا غير مقبول، واليوم الكره في ملعب الحكومة ولابد يكون واضح المجلس القادم سيخطأ اذا عطاك يوم واحد وادعوك أمام وسائل الإعلام الالتزام بوعدك والشعب الكويتي يئن بسبب تأخر الزيادات المالية 
ووزراء التأزيم والذين لا يومنون بالدستور والقانون وانهم بمنئ عن المحاسبة تحت اي ظرف وأي وزير يتعامل بفوقيه مع الشعب والموظفين ولا يتجاوب مع النواب فالمواجهة حتميه 
والمرحلة القادمة سوف أتحدث بالتفصيل عن جميع الأمور ونسأل الله التوفيق للجميع لما فيه مصلحه الكويت تحت قيادة صاحب السمو امير البلاد
عبدالصمد سيد عبدالصمد 
بدوره قال مرشح الدائرة الأولى عبدالصمد مصطفى سيد عبدالصمد الحمدالله رب العالمين، مره أخرى نعود للمشاركة في انتخابات مجلس الأمة والتوجه لصناديق الاقتراع بعد اقل من ٨ أشهر من المشاركة في الانتخابات السابقة، وهذا ادخل البلد بدوامه كبيره تعزز حاله عدم استقرار المشهد السياسي الذي أخرنا كثيرا 
وحل مجلس الأمة كان متوقع عند الكل وهذا مؤشر خطير أننا فقدنا الثقة ان مجلس الأمة قادر ان يستمر بدوره كامله لمدة أربع سنوات ومن الضروري نبحث عن أسباب الحل وعن الحلول التي نحتاجها حتى لا نرجع المربع الأول، ونحن الشعب ضحية الحل المتكرر والصراع السياسي والشعب بتنظر التنمية والازدهار وبعض الأطراف تحاول ان تصل بالشعب لحالة اليأس من مجلس الأمة 
وهناك أطراف لا تريد لهذه الديمقراطية ان تستمر، وفي الفترة الأخيرة شهدنا بعض الظواهر الغريبة التي يجب ان نتوقف عندها وتم ترويج اخبار ان حل مجلس الأمة القادم وسيصاحبه تعليق لمواد الدستور وهذه الحالة أوجدت رد فعل رافضه لمجرد هذه الفكرة لان الشعب لن يقبل مره أخرى ان نعود مره أخرى لحاله ادخلت الكويت بنفق مظلم 
وايضًا تسربت اخبار ان الانتخابات القادمة ستقتصر على مواد معينه من الجنسية وبذات المفاضلة بين أبناء الشعب الواحد التي أوجدت حاله من البلبلة ونحن بغنى عنها بهذه الظروف ووين دور الحكومة بقطع دابر مثل هذه الإشاعات 
وبين ان قضية الاعتصام بساحه الإرادة وتفاعل الشعب الكويتي المستمر مع هذه القضية الإنسانية العقائدية المبدئية وتكررت وقفاتنا بساحه الإرادة الذين كانوا ينظمون مثل هذه الوقفات، وتفاجئنا بمنع الاعتصام، ولكن اتساءل وزاره الداخلية عندما توقف مثل هذه الاعتصامات هل القصد الالتزام بالقانون؟ ونحن في الكويت نتنفس حريه التعبير عن الرأي لذلك هناك خشيه ان يكون هذا الأمر بالون اختبار لمعرفه رده فعل الشعب الكويتي تجاه مثل هذه الإجراءات، والشعب اثبت في كل المنعطفات الخطيرة انه على قد المسؤولية وأي تفكير بالمستقبل ان نحط بالون اختبار الشعب راح يبط كل هذه البالونات ولن يسمح لاحد بسلب حقوقه التي كفلها الدستور
فلاح ضاحي الهاجري 
وقال مرشح الدائرة الثانية فلاح ضاحي الهاجري في البداية نبارك لكم قدم شهر رمضان واتمنى ان نستقل هذا الشهر ونكون على مستوى الحدث وانصح نفسيا اولًا واخواني بالأعلام والمرشحين ان لا ننشغل كثيرا بالقيل والقال ونوصل رسالتنا دون الإساءة لاحد 
وقال الهاجري المجلس السابق حلال ٤ اشهر عمل عبر عن قوانين وانجازات لم تنجزها مجالس أكملت مدتها الدستورية، وفي الدور التكميلي الأول تم إقرار أربعه قوانين ومن أبرزها قانون المحكمة الدستورية وكذلك قانون المفوضية العليا الذي تم تأخيره بسبب عدم جهوز اللائحة التنفيذية وكذلك قانون المدن الإسكانية وإلغاء الوكيل المحلي والمجلس استمر بالدفاع عن قضايا العالم الإسلامي وأبرزها نصره اخواننا في غزة وتم إقرار توصيات مهمه تم ترجمتها على ارض الواقع 
واكد الهاجري على أن قوانين كثيرة تم ادراجها في دور الانعقاد وبعد ان كان محرم الحديث عن غرفة التجارة اصبح واقع اليوم إقرار قانون الغرفة وكذلك انخفاض سعر السكن الخاص بعد إقرار القوانين بهذا الشأن ولأول مره تكون هناك خارطة تشريعيه ويعرف الشعب الكويتي ماذا سيناقش وماذا سيتم التصويت عليه وأصبح ثقافة ونضج سياسي ويعرف الشعب الكويتي ماذا يقوم به النواب
بشار العلي 
بدوره قال مرشح الدائرة الثانية بشار العلي: الحمدالله انتهيت من تسجيل أوراق ترشحي بالدائرة الثانية 
ويجب ان تكون حقوق المواطنين بعيده عن المعترك السياسي حتى لا يكون هناك استغلاليه لحقوقهم وسواء وصلت إلى مجلس الأمة أو لم أصل ابرى ذمتي وحقوق الناس ليست محل للتكسب 
واضاف العلي أن برنامجه الانتخابي يحتوي على تطوير ومعالجه بعض الأمور تخدم جوانب اجتماعيه واسريه ومالية وتطوير وتنمّيه كافه وزارات الدولة، وعلينا اليوم الالتفات لهذه الأمور لننتشل البلاد وحقوق المواطنين بعيدا عن التكسبات الانتخابية وتكون الأعمال صافيه لوجه الل
وسمو الأمير يدعم التطور ويكون هناك تقدم وازدهار وعلينا تطوير العملية الانتخابية والذي سيساهم بتكافؤ الفرص بين أفراد المجتمع وشاكرا لكم
عبدالعزيز الصقعبي 
وقال مرشح الدائرة الثالثة الدكتور عبد العزيز الصقعبي أوجه رسالة للإعلام واليوم اليوم بحاجتكم في ظل انتشار الإشاعات والنشر والتخوين والممارسات السلبية ونحتاج الصدق وعملكم رساله انسانيه صادقه 
وأضاف الصقعبي المشهد الانتخابي اعلم انه مكرر وهذا يدعوا لنوع من الإحباط واليأس ورهانا على وعي الشعب الكويتي الذي يوكد في كل استحقاق انتخابي انه متمسك بالدستور وانتخابات ٢٣ ابلغ دليل على وعي الشعب الكويتي الذي أوصل اغلبيه اجمعت على خارطة تشريعيه وما قبل ٢٣ اختلف عن ما بعده 
وواكد الصقعبي على أن الشك تبدل إلى يقين العمل البرلماني والمحلس السابق انجز قوانين نوعيه وقوانين لا يمكن ان نتصور أو نناقش قوانين مثل غرفة التجارة وقوانين تتعلق بسوق العقار في دولة الكويت وخلال شهرين اهتزّ سوق العقار وكذلك قوانين الإصلاح السياسي وقانون المحكمة الدستورية وقانون المفوضية العليا للانتخابات وأربع شهور مرت في مجلس ٢٣ غيرت قناعات الناس وهذا الوضع المثالي جاءت بسبب توفر صدق النوايا من البرلمان والحكومة وتكون المصلحة العامة فوق اي اعتبار آخر وأغلبية نيابية جادة اتفقت على خارطة تشريعيه واضحة وحكومة جاده بهدف التنسيق والتعاون 
ويجب ان يستمر التعاون حتى نحقق امال وتطلعات الشعب الكويتي وهناك أطراف لا تومن بالعملية الديمقراطية وسياسة الإرهاق والجهاد فيزهد الناس بالعمل الديمقراطي
جابر سعد المحيلبي 
وقال مرشح الدائرة الخامسة جابر سعد المحيلبي المتابع للسياسة  العامة ومشاريع الحكومة وبعض القوانين يجد ان الحكومة متجه لبيع البلد للتاجر للتخلص من متطلبات المواطنين وهذه الخطة موجودة لدى الحكومة منذ عام ٢٠١٠ عندما تم إقرار قوانين الخصخصة وهذا احد أسباب ترشحي وباعتقادي سيكون هناك بعد سنوات الشعب الكويتي بين فئة غنيه وفئه أخرى تخضع لهذه الفئة ولدي هدف بمواجهة هذا الكيان التجاري الذي يريد السيطرة على الشعب الكويتي 
ورسالة لإخواننا الناخبين عليكم اختيار الأصلح والأمثل في المرحلة القادمة لمستقبل بلدك والحكومة القادمة نقول لها اختيار الوزراء سيحدد مدى التعاون معكم
سعود العصفور 
بدوره قال مرشح الدائرة الخامسة سعود العصفور تقدمت اليوم بطلب ترشحي واملأ بالتوفيق بالنية والعمل 
وأضاف العصفور في المجلس السابق حاولنا ان يكون العمل جديدا بالتعاون بين السلطتين وثم بدأنا بدور الانعقاد الثاني بالخارطة التشريعية التي كانت أضافه جديدة وهو نموذج يحتذى به في المجالس القادمة ، ولا اعتقد هناك سلطتين بالمستقبل سيكونان بحل من تقديم خارطة تشريعيه في بدأيه كل دور انعقاد 
ونسال الله ان يكون نتاج هذه الانتخابات إيجابي لمصلحه الشعب الكويتي ، وفي الفترة الماضية اكدنا انه لا إنجاز بلا تعاون ولا تعاون بلا استقرار والحل يودي لحاله مستمرة من عدم الاستقرار والتأثير على الخدمات التي تقدم للشعب الكويتي ودائما يجب ان يكون دعوى للاستقرار السياسي 
وأضاف العصفور كان هناك تفاءل كبير بدخول الشيخ محمد صباح السالم ولكن للأسف من هذا التفاؤل تراجع بمجرد إعلان تشكيل الحكومة والخطوات التي تبعتها ويدنا ممددوه للتعاون مع الحكومة ونامل ان تكون الحكومة القادمة معبره بشكل واضح وسليم عن الشعب وتطلعاته
جنان بوشهري 
تقدمت النائبة السابقة د. جنان بوشهري، امس الأربعاء، بأوراق ترشحها لانتخابات مجلس الأمة 2024 عن الدائرة الثالثة، في إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية. وقالت بوشهري، في منشور لها عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، «متوكلة على الله ومستعينة به سبحانه، تقدمت اليوم بطلب الترشح لانتخابات مجلس الأمة 2024 عن الدائرة الثالثة». وأضافت، «نتطلع إلى سباق انتخابي راق بطرحه وجاد في قضاياه، ويسمو بالنظام الديمقراطي، وأسعى نحو خدمة مصالح الوطن تشريعا ورقابة، وتبني الحقوق الدستورية للشعب الكريم».
فيصل كرم 
وقال مرشح الدائرة الرابعة فيصل كرم : لا أعرف لماذا الفلوس تتسيد الخطاب السياسي الكل يطالب بزيادة غلاء المعيشة متسائلا أين الاهتمام بالطب والتعليم لدرجة أن الكويت باتت في آخر الركب خليجيا 
وقال كرم: وضع سيء في غالبية المجالات وتحديدا القضية الاسكانية لدرجة أن المواطن أصبح ليس بوسعه شراء بيت العمر حتى جاخور ما يقدر يشتري، ملاحظا أن هناك من يسعى إلى احباط الكويتي ، يسمح للوافد بالعمل في وظيفتين ولا يسمح للكويتي ويقولون الكويتي دلوعة.
بكر الرشيدي 
وقال مرشح الدائرة الرابعة بكر الرشيدي: من حق الصحافي تقديم السؤال ومن لا يريد الرد بإمكانه الاعتذار ولكن قلة الأدب لا نقبلها ، ودور النائب التشريع والمراقبة وليس التعاون مع الحكومة داعيا إلى التعاون بين السلطتين وعدم اثارة الفتن الطائفية والقبلية