الحركة العالمية لمقاطعة الكيان الصهيوني استثارت حفيظة وزير الخارجية الأميركي الذي اعتبرها معادية للسامية، من حق الجميع في أجواء الحرية اتخاذ مواقف عادلة تجاه التسلط والظلم والممارسات الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني.
المواقف الأميركية المشينة والمنحازة لإسرائيل تعقد أي حلول سلمية تحفظ حقوق الفلسطينيين التي أقرتها الأمم المتحدة .