رغم الضغوط الدولية ، والأوروبية منها على نحو خاص ، لدفع الاحتلال الصهيوني إلى وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الغذائية إلى أهالي غزة ، إلا أن تلك التطورات التي قد يراها البعض إيجابية، وخطوة هامة لدعم القضية الفلسطينية ، لم تمنع الكيان المحتل والولايات المتحدة الداعم الأكبر ، من استمرار المراوغة ، وإطلاق التصريحات التي تحتمل معان كثيرة.
لم نفهم ذلك التعاطف الذي أطلقه ترامب وحديثه عن زوجته ميلانيا التي تقول أن الوضع مروع في غزة، وصدمتها من رؤية الأطفال يتضورون جوعاً هناك .. إنسانيتكم لم نراها من قبل!