خفضت وكالة «موديز» التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من «aaa» إلى «aa1» ، بسبب زيادة الدين الحكومي، وهي خطوة تاريخية تثير الشكوك حول وضع البلاد باعتبارها المقترض السيادي الأعلى جودة في العالم.
وبهذا القرار تنضم “موديز” إلى وكالتي «فيتش» و«ستاندرد آند بورز» في خفض تصنيف أكبر اقتصاد في العالم من أعلى تقييم والبالغ «aaa».
الولايات المتحدة علقت أن هذه التحليلات لا تؤخذ على محمل الجد ... “سبحان الله ربعنا ياخذونها بجدية وأسواقنا تتأثر بها صعود وهبوط”.