لقد أثرت دعوات مقاطعة السياحة والمنتجات التركية على الوضع الاقتصادي، ما دفع الرئيس أردوغان والعديد من الفعاليات السياسية إلى شن حرب ضد العنصرية كمحاولة لإرضاء السياح العرب. 
قطاع السياحة في تركيا يحقق نتائج كبيرة ومؤثرة على الاقتصاد التركي المتعثر، بعد أن عجزت الأحزاب العلمانية إلى الوصول للسلطة عبر صناديق الانتخاب، لجأت إلى أساليب غير مشروعة في محاربة حزب العدالة والتنمية، وعلى حساب المصلحة الوطنية.
الأولى للسياح العرب عدم الذهاب إلى تركيا لسلامتهم والابتعاد عن صراع الأحزاب فيها.. «فخار يكسر بعضه».