في إطار تعاونٍ فريدٍ من نوعه، يعلن فندق والدورف أستوريا الكويت عن الافتتاح الكبير لخيمة الكُبّر، وهي تجربة رمضانية فاخرة تُقام بدعمٍ سخي من شركة لينكون الغانم. مع اقتراب حلول شهر رمضان المبارك، يدعو فندق والدورف أستوريا الكويت الفاخر ضيوفه إلى التمتّع بتجربة طعام استثنائية غنية بالنكهات الأصيلة بحيث تجسّد التقاليد العريقة خير تجسيد.
في هذا السياق، علّق كمال سرتكرميزي، المدير العام لفندق والدورف أستوريا الكويت، قائلاً: "نحن متحمّسون للترحيب بضيوفنا في خيمة الكُبّر الرمضانية حيث سنقدّم لهم تجربة من العمر وسط أجواءٍ فاخرة ومريحة تعكس حفاوة الضيافة العربية. نريد أن نبهر ضيوفنا في شهر رمضان الكريم، فاهتممنا بأدقّ التفاصيل بدءاً من البوفيه الفاخر الذي يضمّ أشهى الأطباق وصولاً إلى الخدمة الاستثنائية النابعة من القلب."
تقع خيمة الكُبّر في فندق والدورف أستوريا الكويت الفاخر، وتدعو روّادها إلى ملاذٍ للطعام حيث تمتزج النكهات الشرق أوسطية مع النكهات العالمية بتناغم قلّ مثيله. وتعاون الشيف التنفيذي غوركان غوزيلماز مع فريقه من خبراء الطهي لإعداد قائمة طعام مبتكرة تتجاوز المعايير التقليدية لتوفّر تجربة تدلّل حواس الضيوف وتحبس أنفاسهم. في الواقع، سيتلذّذ الضيوف في خيمة الكُبّر بباقة واسعة من الأطباق التقليدية والمأكولات العالمية التي تفيض بأشهى النكهات وتعكس ما يتمتع به فريق الطهي من التزام تامّ ومهارة استثنائية ليختبروا تجربة لا تضاهى وسط أجواءٍ مميزة تحت سماء الليل المرصّعة بالنجوم.
سيتذوّق الضيوف إذاً تشكيلةً من الأطباق الرمضانية المفضّلة، حيث ستتوفّر محطّات للطهي الحي يُحضَّر فيها الخبز الطازج، الكباب، شاورما لحم بقر واغيو، وغيرها الكثير من أشهى المأكولات، ليختبروا تجربة طعام تخاطب حواسهم وتُحفر في ذاكرتهم إلى الأبد.
بالإضافة إلى ذلك، يدعو فندق والدورف أستوريا الكويت ضيوفه لتناول تشكيلة مميزة من الحلويات والمشروبات الرمضانية في إطار تجربتَي الإفطار والغبقة المميّزتَين. تشمل المشروبات الرمضانية قمر الدين والجلّاب إلى جانب المشروبات الأساسية كالشاي والقهوة، فضلاً عن الحلويات الشرقية مثل البقلاوة المحضّرة في المطعم، الآيس كريم بنكهة المستكة والكنافة الطازجة. وبالتالي، سيكون الضيوف على موعد مع تجربة رمضانية من العمر بين أحضان فندق والدورف أستوريا الكويت تحت السماء المزيّنة بالنجوم المتلألئة.
لا تقتصر التجربة في خيمة الكُبّر على تناول الطعام، إنّما تشكّل ملاذاً رائعاً يحاكي اهتمامات الضيوف من مختلف الأعمار، إذ تقدّم الخيمة للصغار باقة من الأنشطة الممتعة كالألعاب، الرسم على الوجه، والرسوم الكرتونية ليستمتعوا بتجربة لا تُضاهى.
تدعو خيمة الكُبّر ضيوفها طيلة شهر رمضان للتمتّع بتجربتَي الإفطار والغبقة، بدءاً من المغرب وحتّى منتصف الليل، مقابل 27 ديناراً كويتياً للشخص الواحد لوجبة الإفطار، و25 ديناراً كويتياً للشخص الواحد لوجبة الغبقة. كما يستطيع الأطفال دون سنّ السادسة تناول الطعام مجاناً، بينما يحصل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و12 سنة على خصم 50% على الإفطار والغبقة. سيُمضي الضيوف أطيب الأوقات وسط أجواء مناسبة للعائلات إذ ستقدّم خيمة الكُبّر باقة من الأنشطة التي ترضي أذواق كلّ فرد من أفراد العائلة.