245 صحافيا استشهدوا في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر، أغلبهم تم استهدافهم بشكل مباشر ومتعمد ، رغم أن القانون الدولي يؤكد على ضرورة حمايتهم وتوفير البيئة المناسبة للقيام بواجبهم الإعلامي.
إلا أن الاحتلال المجرم الذي يقتل الأطفال والنساء بدم بارد ، يتعمد قتل الصحافيين ليخفي جرائم الإبادة التي يرتكبها ضد الفلسطينيين، كما يتعمد قتل الأطباء والطواقم الطبية والمسعفين وموظفي الدفاع المدني ليمنع أي وسيلة لنجدة المصابين أو علاجهم.. الادعاء بانتماء الصحافيين للمقاومة أكاذيب يرددونها كما يتنفسون.