الاستقبال الودي من سمو الأمير للرئيس السوري أمس، وجلسة المباحثات الرسمية بينهما، يعكسان مدى عمق العلاقات الأخوية الراسخة التي تجمع البلدين والشعبين الشقيقين، وتأكيد سموه على دعمها وتنميتها في كافة المجالات يؤكد أهمية ترسيخ وتوسيع التعاون بما يخدم مصالحهما المشتركة.
أمن واستقرار سورية ووحدة أراضيها، هو الشغل الشاغل لقادة مجلس التعاون الخليجي، ويتضح ذلك جلياً من خلال لقاءاتهم مع الرئيس الشرع.. سورية لن تعود إلى عهد الأسد.