رغم كافة الأخبار السيئة التي تأتي كل لحظة من قطاع غزة، وسقوط عشرات المدنيين من النساء والأطفال يوميا بين شهيد وجريح ، برصاص وقذائف الاحتلال المجرم ، إلا أن المقاومة الفلسطينية نجحت أمس في نصب كمين محكم لعدد من الجنود الصهاينة في مدينة رفح ، فأوقعت 12 قتيلا منهم في عملية أطلقت عليها اسم أبواب الجحيم.
تلك العمليات النوعية تمثل حافزاً كبيراً للصامدين الفلسطينيين على تحمل الويلات في سبيل البقاء على الأرض وعدم الاستجابة للتهجير .. لكن إلى متى؟!