التصعيد الحالي بين تل أبيب وإيران وأذرعها في المنطقة ، بعد استهداف اسماعيل هنية في طهران ، قد ينذر بعواقب وخيمة على الجميع ، ولن يستثنى منها أحد.
الاحتلال الصهيوني المستقوي بالولايات المتحدة الأميركية ، يهدد بالمواجهة في أكثر من جبهة مؤكدا قدرته على ذلك، والإيرانيون أعلنوا أنهم سيضربون تل أبيب اليوم الاثنين ، الفارق بينهما أن الصهاينة يضربون أهدافا في العمق الإيراني أو في لبنان أو حتى في اليمن فجأة دون سابق إنذار ، لكن الإعلان مسبقاُ عن الضربة أمر غير مفهوم .
الخلاصة أن الأزمة في غزة «مطولة» ..
لكم الله يا أهل القطاع.