- خالد المطيري : أراهن ان الشيخ محمد قادر يشتغل ويعدل البلد بدايه من اختيار وزراء.. وما نبي وزراء يكشخون بالبشت نبي وزير يعمل لمصلحة المواطن والبلد
- السهلي : القضية الإسكانية وإسقاط القروض على المواطنين هي أهم القضايا التي سأتبناها وعلى رأس أولوياتنا
- سعود البابطين : «الانتخابات تأتي في ظروف استثنائية.. «ملينا من النقد ونريد التعاون»
- العبدلي : القضايا الشعبية لا تقل أهمية عن الإصلاحات السياسية وأولها رفع مستوى معيشة المواطن
- فواز الظفيري: نأمل أن نطوي صفحة الماضي بمافيها من احتقان سياسي أدى إلى شلل أجهزة الدولة ومؤسساتها
- خالد عايد : توحيد مواد الجنسية وبسط ولاية القضاء على مسائل الجنسية أولى أوياتي في المرحلة المقبلة
- عبيد الوسمي: الكويت بحاجة إلى رقابة وبرنامج محدد وتراعى الأوضاع المتصلة بالدولة وليست دائماً داخلية، بل نتأثر بكافة التغييرات الخارجية
- حمدان العازمي : المرحلة القادمة مفصليه وان الأوان لاستقرار البلد ونحن عشنا حاله من عدم الاستقرار لسنوات
بدأت إدارة شؤون الانتخابات بوزارة الداخلية استقبال الراغبين للترشح لانتخابات مجلس الأمة 2024، لليوم السابع على التوالي.
وتقدم 31 مرشحا ومرشحة أمس الأحد إلى إدارة شؤون الانتخابات التابعة لوزارة الداخلية بطلبات الترشح في اليوم السابع من فتح باب الترشح لانتخابات مجلس الأمة لعام 2024 المقرر عقدها في الرابع من شهر أبريل المقبل. وبذلك يصبح إجمالي الذين تقدموا بطلبات الترشح منذ فتح باب الترشح يوم الاثنين الماضي 194 مرشحا بينهم 6 مرشحات.
مشبب هملان السهلي
وقال المرشح مشبب هملان السهلي «أتقدم اليوم بأوراق ترشحي في انتخابات مجلس الأمة 2024، ممثلا عن الدائرة الخامسة»، مشيرا إلى أن «القضية الإسكانية وإسقاط القروض على المواطنين هي أهم القضايا التي سأتبناها وعلى رأس أولوياتنا».
سعود خالد البابطين
وتقدم سعود خالد البابطين بأوراق ترشحه في الانتخابات ممثلا عن الدائرة الثانية، مشيرا إلى أن «الانتخابات تأتي في ظروف استثنائية، إذ نعاني من إحباط في الشارع الكويتي بسبب المجالس المتعاقبة، واليوم نريد معرفة الأسباب، وملينا من النقد، ونريد التعاون».
وأضاف «المواطنون يريدون الإنجاز والتنمية، بعيدا عن الصراعات التي انعكست على الشارع».
ثامر منيب العبدلي
وتقدم المرشح الدكتور ثامر منيب العبدلي بأوراق ترشحه في الانتخابات ممثلا عن الدائرة الرابعة، لافتاً إلى أن «القضايا الشعبية لا تقل أهمية عن الإصلاحات السياسية وأولها رفع مستوى معيشة المواطن، إضافة إلى القضايا التعليمية والإسكانية وغيرها من القضايا المعطلة منذ 30 عاماً دون حل»، متمنيا من جميع الناخبين حسن الاختيار.
فواز منشد الظفيري
أما مرشح الدائرة الرابعة فواز منشد الظفيري، فأكد على ضرورة المشاركة وأهميتها في ظل الظروف السياسية التي تمر بها البلاد.
وقال منشد، «نبدأ شعارنا الجديد (مصير مشترك) لأن ترابطنا وتلاحمنا يستلزم علينا ذلك»، متابعاً «نأمل أن نطوي صفحة الماضي بمافيها من احتقان سياسي أدى إلى شلل أجهزة الدولة ومؤسساتها، فالكويت وشعب الكويت يستحقون الأفضل وعلى الله نتوكل».
خالد عايد العنزي
بدوره، قال مرشح الدائرة الثانية، خالد عايد العنزي، أن توحيد مواد الجنسية وبسط ولاية القضاء على مسائل الجنسية، أولى أوياتي في المرحلة المقبلة
واستنكر عايد ما يتداول في الفترة الأخيرة بوسائل التواصل الإجتماعي من «نفس عنصري طبقي مقيت بدأ ينتشر في وسائل التواصل».
وشدد عايد على أن «الشعب الكويتي دائما ما يسطر عبر التاريخ بأنه لن يتنازل عن المجلس ومكتسباته الدستورية مهما كان حتى لو حل المجلس كل اسبوع».
أكد مرشح الدائرة الرابعة مساعد القريفة ترشمنا ايماناً بأهمية المرحلة الحالية والنهوض بهذا البلد أمر حتمي لا يحتمل التأجيل ورغم الواقع السيئ ما يملك إلا أنني متفائل ونحتاج إلى حلول جذرية لانتشال حال البلد من حال الى حال.
واضاف الناس تفاعلت مع رئاستك للحكومة الا ان التفاؤل والتفاعل عطانا مؤشرات من الحكومة مخيفة لارجاعنا إلى مراحل سابقة تجاوزها مثل منع الاعتصام السلمي وسحب الجنائي بدون تمكينهم باللجوء للقضاء وهذا عبث بمصير الناس وهذا يترك الجنسية لموضع ابتزاز والمواطنون سواسية دون تمييز.
واشار أن موضوع الطلبة الضباط تخرجهم الثلاثاء تم استبعادهم بقرار من وزير الداخلية وهذه جريمة وباب حق تمنعهم بعد انطباق الشروط عليهم وهذا نفس بغيض ومزاجية بتطبيق القانون ونحن لسنا استثناء عن الدول ولا تنهض الدول التي بها عنصرية.
واكد اننا نحمل وزير الداخلية ورئيس الوزراء المسؤولية في التمايز بتطبيق القانون وتصنيفهم كفئات ومن يقول المواطنة الحقة في مادة الجنسية ، والمساءلة فيمن يحمي البلد وليس مادة الجنسية.
حمدان العازمي
بدوره قال النائب السابق حمدان العازمي مرشحا عن الدائرة الخامسة: بالنسبة للمرحله القادم مفصليه وان الأوان لاستقرار البلد ونحن عشنا في السنوات الحاله حاله من عدم الاستقرار لا في المجلس ولا في الحكومة وهذا خطًا كبير
وبالنهايه ما شفنا تنميه ومكانك راوح وكل يوم ندخل بأزمه ، واعتقد ان المرحله القادمه تتطلب تصفيه النفوس والشحن الموجود وتصفيه الحسابات يجب ان ينتهي
ولكن مع وجود المجلس للأسف مافي استقرار وفي مشاكل شلون لو يكون مافي مجلس والمجلس قاعد قاعد يحد من التجاوزات والفساد الموجود وانا اقول الكلام الزايد ان سبب عدم الاستقرار المجلس هذه حسابات ماجوره هدفها عدم استقرار البلد
د.عبيد الوسمي
أكد مرشح الدائرة الرابعة د.عبيد الوسمي اخر مجلسي لم تكن التجربة بهما مرضية والدليل ماذكره سمو الأمير في النطق السامي ولذلك اعتقد استحضار التجارب المماثلة سيؤدي إلى نتائج مماثلة.
واضاف أوجه الدعوة للندوة التي ستقام خلال الأيام القادمة سنقدم التصورات الخاصة برأي حول المرحلة القادمة اذا قدر الله وحزنا على رضا الناخبين والوصول الى عضوية البرلمان.
ولفت إلى أنني احمل نفس القناعة مالم يكن هناك تصور مختلف في إدارة المشاكل السياسية لا يمكن العمل وفق الوضع التقليدي في حل المشاكل الأساسية والنظام الانتخابي لا يخدم للوصول إلى التصور المشترك لوجود نظام فردي يجعل هناك ٥٠ حزب بالبرلمان .
وقال اعتقد ان الكويت بحاجة إلى رقابة وبرنامج محدد وتراعى الأوضاع المتصلة بالدولة وليست دائماً داخلية بل نتأثر بكافة التغييرات الخارجية ، والحروق الاقليمية تؤثر علينا بشكل كامل خاصة على قدرة الدولة على الاستيراد والتصدير وكلفة النقل ، ويجب أن تكون جزء من اهتمام للمرشحين لان الأوضاع التي تؤثر بواقع الدولة ليست داخلية فقط.
وحول التعاون وفق أغلبية برلمانية أوضح أن التنظيم في كل شي يسهل الوصول للنتائج على أن تكون واضحة ومحددة وترتيب الأولويات يجب أن يكون بالتنسيق ولكن النظام الانتخابي يجعل هناك ٥٠ حزب بخمسين تصور مختلف وحتى ترتيب الأولويات قد لا يشكل رغبات غالبية الأفراد ونموذج الحوار الوطني الشامل و صيغة للتوافق و يحدد المصالح وكيفية تطبيقها.
وقال إنه يجب النظر إلى كيف يمكن معالجة هذه الإشكاليات بافضل تصوو وأقل فترة وأقل كلفة وهذه هي الفروقات بين نائب وآخر ولا أعتقد أن هناك نائب ليس لديه رغبة بحل المشاكل الخاصة بالصحة والتعليم والمشاكل الأساسية.
وحول فصل عدد من الطلبة الضباط قال الوسمي أن حسب ما تردد أن هناك ٢٧ طالب ضابط افترض بأن التسريح تم للأسباب المعلنة وهو أنهم غير حاصلين على الجنسية بصفة أصلية واذا كان هذا هو السبب ولم يكن هناك سبب اخر مثل ارتكاب جريمة أو صدور حكم بات ولكن إذا افترضنا أن تسريحهم ناشئ عن أنهم لا يحملون الجنسية هذا يعد خطأ جسيم من متخذ القرار.
واضاف لا يوجد نظام قانوني يؤدي لهذه النتيجة ولماذا تم قبولهم من البداية والحقوق والمراكز الفردية المكتسبة لا يجوز المساس بها بأثر رجعي وهذا نشئ له مركز قانوني كامل ووفقاً لهذه المعطيات هذا القرار غير صحيح ومخالف لعدم وجود نظام قانوني بأن شغل هذه الوظيفة يجب أن يتم وفقاً لهذه الشروط.
وحول النجاح بالانتخابات أكد النجاح والفشل بيد الله وانا اكثر الأشخاص قبولاً باحترام إرادة الناس لأن كل تصويت مواطن هو تعبير عن حقه بتعبير موقف معين واذا اردت اختيار من تريد عليك أن تعبر عن موقفك به متمنياً أن تنسجم اختيارات المواطنين مع قناعاتهم ومواقفهم فيمن يختارون بصرف النظر عن النتيجة.
وحول انتخابات الرئاسة قال إن كرسي الرئاسة ليس صكاً لأحد والمسألة تتطلب النجاح بالبرلمان وليس هناك ما يمنع اي نائب منتخب من أن يتقدم للترشح وهذا سيكون ضمن أولوياتها.
وحول تقييمه للمجلس السابق أشار إلى أنني لا املك تقييم تجربة ابدى سمو الأمير رأيه فيها وفي ظل قيام الرؤى والتصورات لا يمكن أن تنجح اي تجربة والناس تعتقد هذا البلد كأننا نعيش منفردين ولكننا بلد صغير في إقليم مضطرب مضيفاً لو لا قدر الله أن هناك حدث إقليمي عسكريفإن الممرات المائية لن يكون استعمالها بذات الآلية التي تحدث اليوم ونتمنى أن نرى نواب وان يوضع تصور واضح والكلام موجهه للحكومة ويجب أن تأتي ببرنامج بطموحات الناس وينسجم مع واقع الدولة ويراعى ظروفها مضيفاً «ابتسم الكويت لا زالت جميلة».
أكد مرشح الدائرة الرابعة د.عبيد الوسمي اخر مجلسي لم تكن التجربة بهما مرضية والدليل ما ذكره سمو الأمير في النطق السامي ولذلك اعتقد استحضار التجارب المماثلة سيؤدي إلى نتائج مماثلة.
واضاف أوجه الدعوة للندوة التي ستقام خلال الأيام القادمة سنقدم التصورات الخاصة برأي حول المرحلة القادمة إذا قدر الله وحزنا على رضا الناخبين والوصول الى عضوية البرلمان. ولفت إلى أنني احمل نفس القناعة مالم يكن هناك تصور مختلف في إدارة المشاكل السياسية لا يمكن العمل وفق الوضع التقليدي في حل المشاكل الأساسية والنظام الانتخابي لا يخدم للوصول إلى التصور المشترك لوجود نظام فردي يجعل هناك 50 حزب بالبرلمان.
وقال اعتقد ان الكويت بحاجة إلى رقابة وبرنامج محدد وتراعى الأوضاع المتصلة بالدولة وليست دائماً داخلية بل نتأثر بكافة التغييرات الخارجية، والحروق الاقليمية تؤثر علينا بشكل كامل خاصة على قدرة الدولة على الاستيراد والتصدير وكلفة النقل ، ويجب أن تكون جزء من اهتمام للمرشحين لان الأوضاع التي تؤثر بواقع الدولة ليست داخلية فقط
وحول التعاون وفق أغلبية برلمانية أوضح أن التنظيم في كل شي يسهل الوصول للنتائج على أن تكون واضحة ومحددة وترتيب الأولويات يجب أن يكون بالتنسيق، ولكن النظام الانتخابي يجعل هناك ٥٠ حزب بخمسين تصور مختلف وحتى ترتيب الأولويات قد لا يشكل رغبات غالبية الأفراد ونموذج الحوار الوطني الشامل و صيغة للتوافق و يحدد المصالح وكيفية تطبيقها.
وقال إنه يجب النظر إلى كيف يمكن معالجة هذه الإشكاليات بأفضل تصور وأقل فترة وأقل كلفة وهذه هي الفروقات بين نائب وآخر ولا أعتقد أن هناك نائب ليس لديه رغبة بحل المشاكل الخاصة بالصحة والتعليم والمشاكل الأساسية.
وحول فصل عدد من الطلبة الضباط قال الوسمي أن حسب ما تردد أن هناك ٢٧ طالب ضابط افترض بأن التسريح تم للأسباب المعلنة وهو أنهم غير حاصلين على الجنسية بصفة أصلية واذا كان هذا هو السبب ولم يكن هناك سبب اخر مثل ارتكاب جريمة أو صدور حكم بات ولكن إذا افترضنا أن تسريحهم ناشئ عن أنهم لا يحملون الجنسية هذا يعد خطأ جسيم من متخذ القرار.
واضاف لا يوجد نظام قانوني يؤدي لهذه النتيجة ولماذا تم قبولهم من البداية والحقوق والمراكز الفردية المكتسبة لا يجوز المساس بها بأثر رجعي وهذا نشئ له مركز قانوني كامل ووفقاً لهذه المعطيات هذا القرار غير صحيح ومخالف لعدم وجود نظام قانوني بأن شغل هذه الوظيفة يجب أن يتم وفقاً لهذه الشروط.
وحول النجاح بالانتخابات أكد النجاح والفشل بيد الله وانا أكثر الأشخاص قبولاً باحترام إرادة الناس لأن كل تصويت مواطن هو تعبير عن حقه بتعبير موقف معين واذا اردت اختيار من تريد عليك أن تعبر عن موقفك به متمنياً أن تنسجم اختيارات المواطنين مع قناعاتهم ومواقفهم فيمن يختارون بصرف النظر عن النتيجة.
وحول انتخابات الرئاسة قال إن كرسي الرئاسة ليس صكاً لأحد والمسألة تتطلب النجاح بالبرلمان وليس هناك ما يمنع اي نائب منتخب من أن يتقدم للترشح وهذا سيكون ضمن أولوياتها.
وحول تقييمه للمجلس السابق أشار إلى أنني لا املك تقييم تجربة ابدى سمو الأمير رأيه فيها وفي ظل قيام الرؤى والتصورات لا يمكن أن تنجح اي تجربة والناس تعتقد هذا البلد كأننا نعيش منفردين ولكننا بلد صغير في إقليم مضطرب مضيفاً لو لا قدر الله أن هناك حدث إقليمي عسكريفإن الممرات المائية لن يكون استعمالها بذات الآلية التي تحدث اليوم ونتمنى أن نرى نواب وان يوضع تصور واضح والكلام موجهه للحكومة ويجب أن تأتي ببرنامج بطموحات الناس وينسجم مع واقع الدولة ويراعى ظروفها مضيفاً «ابتسم الكويت لا زالت جميلة».
جراح الفوزان
بدوره قال جراح الفوزان مرشح الدائرة الثالثة لا يخفى عليكم ان الكويت قاعد تمر بأ سوء ظروفها وتراجع عن جميع المستويات ومشاكل في جميع المؤسسات وللأسف ما في بوادر لأي حلول لما نعانيه من مشاكل وللأسف دوله مثل الكويت اصبح موضوع الشوارع فيها ازمة وأصبح هو هموم المواطن
واضاف اننا بالسابق نتأمل ان التعليم يتطور والصحة وحل القضية الإسكانية واليوم في جميع الاستطلاعات اصبح هموم المواطن اصلاح الشوارع، والمشكلة الكبرى التي تعاني منها البلد غياب مشروع الدولة والروية
وأصبح هم كل رئيس وزراء يأتي شلون يصير ولي عهد للكويت، ما في دوله تطورت بالعالم إلا عندما كان عندهم مشروع دوله ومشروع روية حقيقيه واضحة سواء بالقطاعين العام او الخاص والشعب يلتف حول تطبيق هذه الروية
وبين ان ابسط مثال عندما وافقت الحكومة على قضايا تحسين معيشه المواطن ولكن عندما اتت حكومة جديده طلبت شهر لدراسة الموضوع مع العلم على موافقة القيادات المالية في الجهات الحكومية، وكل حكومة تأتي تنسف أعمال الحكومة السابق وهذا الشيء يجب ان يتوقف ، واذا ما في مشروع دولة حقيقي لن نمنح الثقة لأي رئيس مجلس وزراء قادم
خالد سريع الهاجري
وقال خالد سريع الهاجري مرشح الدائرة الخامسة أبارك للقيادة السياسية والشعب الكويتي الكريم بحلول شهر رمضان المبارك
واليوم عندنا انتخابات مجلس أمة وتكررت اربع مرات خلال السنوات السابقة والكل اليوم يطرح المشاكل ومتفق على وجود ازمة، وانتخاب نواب سياسيين غير كافي نحتاج نواب برلمانيون يعملون وفق القسم الدستوري ، وكثير من الوعود اطلعها المرشحين ولكن لا شيء من تحقق وحكومات كل ست شهور لديها برنامج عمل ولكن نفاجأ ان البرامج تتغير كل سته شهور
اليوم الكل يشكي من الوضع وما وصل له حال البلد من تردي الخدمات وعدم الاستقرار السياسي في البلد والفساد وتعطل التنمية اصبحت صفه من صفات البلد
وجميع رؤوسا الوزراء السابقين كان طموحهم ولايه العهد وكانوا يبنون تحالفاتهم وفق هذا الهدف ، واليوم نقول صراع الاسره قسم البلد ويجب فصل ادارة الدولة عن اي طموح شخصي
هاني حسين
وقال هاني حسين مرشح الدائرة الثالثة اليوم مستخدما احد حقوقي بالدستور الكويتي بالتعبير والنقد وحتى لو كان النقد لاذع ، وبعض الصحف والمتنفذين يحاولون يوصلون للشعب ان بس ملينا من مجلس الامة ، ولكن هذا حق اصيل لنا ومتمسكين فيه واذا تركنا حقوقنا سندفع قيمة فاتوره عاليه جدا
واليوم سأشير إلى سمو رئيس مجلس الوزراء ونحن في المجتمع الكويتي نتحدث عن الاسم قبل التاريخ ، وفي شهر ١ مطلع العام الحالي عندما كنا ننادي باسم الدكتور محمد صباح السالم لان وصل لنا كمجتمع عن طريق الاعلام ان هذا الرجل يرفض حتى توزيع الوزارات وفق مبدأ المحاصصة ولكن تطورات الاحداث وعندما سالت عن موقفي من سمو رئيس مجلس الوزراء ارى انه خدع الشعب الكويتي
وهو خدعنا بتسلسل الاحداث بأدلة وقرائن سأقولها بالإيجاز عندما رفض اي إملاءات على بعض الوزارات ولكن عندما تم اختيار مجموعه من الحقائب الوزاريه شاهدنا اعادة من دارت عليهم علامات استفهام ، وكذلك رفضه الجلوس في اي جلسه لا يعرف جدول أعمالها على الرغم من وجود خارطة تشريعيه متفق عليها مع حكومة سابقة ، ويعتقدون ان الشعب ساذج ،
خالد عبدالله النيف المطيري
وقال خالد عبدالله النيف المطيري (الخامسة): شاكرا لسمو الأمير حفظة ورعاه تصحيح المسار واعادة حقنا بالترشح والانتخاب بعد ٩ سنوات من الإقصاء السياسي ، واليوم رسالتي لسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ محمد صباح السالم واقول لديك ارث من عند اي شخص ثاني اتركه لك والدك المرحوم الشيخ صباح المفروض تتمسك وتحتمي بهذا الإرث ، وجميع ابناء الشعب الكويتي عندما ذكر اسمك رئيسا للوزراء استبشرت خير
وانت رجل إيدك نظيفة بالدرجة الاولى ولكن اليد النظيفة بدون عمل وإنتاج ما تنفعني أنا يالشعب الكويتي ، ولكن اليوم أداءك في المجلس السابق بوجهة نظري ما كان بقدر الطموح ولكن ما زلت أراهن ان الشيخ محمد قادر يشتغل ويعدل البلد بدايه من اختيار وزراء أكفاء على قدر المسؤولية بالدرجة الاولى يعرفون يفرقون بين الاولويات والحقوق الدستورية لكل مواطن كويتي وما نبي وزراء يكشخون بالبشت شنو يفيدنا فيه نبي وزير يعمل لمصلحة المواطن والبلد ويخطط
ودول الخليج تجاوزتنا بمراحل لان عندهم تخطيط لبلدانهم واتعجب عندما تسال الحكومة شنو همووم الشعب الكويتي ، انتوا من وين ؟ ما تعرفون هموم البلد ؟ ما تعرفون في مواطن يئن من تضخم الاسعار والمعيشة السيئة والازدحام وتردي الخدمات، ولدينا عجز بالحرامية ما عندنا عجز اكتواري ونريد رجال دولة تنتشل البلد من وضع سيء
ونحن نمد يدنا لمن يريد ان يبني ولكن من لا يقوم بواجباته والله احطك على المنصة وأحاسبك وخطي السياسي والله ما راح أغيره وهذه مبادئنا وأخلاقنا مستحيل نغيرها عشان كرسي زايل
احمد السليمي
احمد السليمي مرشح الدائرة الخامسة لها دور كبير وحبيت اطرح اربع عناوين وهي لجنة الميزانيات والعنف الأسري وحقوق المرأة
ولجنة الميزانيات كان بالسابق لدينا صندوق الاحتياطي العام وكان فيه ٤٠ مليار دولار، ولكن خلال السنوات السابق نفذ هذا الصندوق وما نعرف السبب وهذا مؤشر لرجوع الدولة للخلف ولابد من قوه الميزانية ومحاسبة الفاسدين ومحاسبه المسؤولين عن الميزانية ووضع خطة مستقبليه حتى يكون هناك ميزانية للدولة من دون عجز على الدولة ونحن نعلم ان الكويت تمتلك ثالث صندوق سيادي في العالم ونضع خطة لزيادة ايرادات الميزانية والكل يعلم ان الدولة تضع أراضي ومشاريع للتجار ولابد من الدولة ان تضع ضرائب على التجار
عايض محسن محمد العجمي
بدوره قال عايض محسن محمد العجمي (الخامسة): نحن من ذوي الاحتجاجات الخاصة لابد لنا من رعاية كامله والاستعجال بالتعليم ودعم لذوي الإعاقة ونحن لابد لنا من مترجم ولابد تعطينا الحكومة حقوقنا كاملة
وسمو الشيخ مشعل أوصى بدعم لكامل حقوقنا، الرعاية الكاملة بالمستشفيات والتعليم والجامعات والمدارس ولابد لنا من خدمات متكاملة
ونحن نواجه حسره لان حقوقنا يجب ان تعطى كاملة ، والحكومة مقصره في المساعده وما لنا مساعدات إلا بسيطه ، وللأسف ما يوجد لنا مساعدات ولا يوجد لنا حقوق ونطلب الرعايه الكاملة من الحكومة ، ونحن عددنا كبير في الكويت ونستطيع إيصال مرشح سواء من البنين او البنات ولابد نتساوى بالحقوق والواجبات