اكد النائب صالح عاشور على انه وبالرغم من الإساءة البليغة للنبي الأكرم (ص) من قبل الرئيس الفرنسي ماكرون لتبنيه الرسوم المسيئة إلا أننا لم نرى أي دولة اسلامية تسحب سفيرها من فرنسا ولو تم التعرض لأي حاكم لكان الوضع مختلفاً وعكس ردة الفعل الخجولة التي نشاهدها حالياً للأسف الشديد