تابع العالم أجمع زيارة الرئيس الأميركي للمملكة العربية السعودية ، خاصة مع مرافقة هذا العدد الكبير من الرؤساء التنفيذيين لأكبر الشركات الأميركية وعقد كم هائل من الاتفاقات والصفقات في مجالات اقتصادية وتكنولوجية من شأنها تحقيق نقلة نوعية في المملكة خلال السنوات المقبلة.
وبالأمس شهدت الرياض القمة الخليجية الأميركية التي تناولت الكثير من القضايا التي تهم منطقة الشرق الأوسط وعلى رأسها غزة وسوريا واليمن وإيران .. نأمل ألا يعود ترامب إلى واشنطن إلا وقد تم الاتفاق على حلول عادلة وناجزة.