ملك فلسطين، جلالة السلطان محمود عباس، ما زال متمسكاً بالسلطة رغم بلوغة الثمانين من العمر، لا يختلف عن غيره من الملوك والشيوخ العرب الذين لا تنتهي حياتهم السياسية إلا بالموت ، هذه شهوة مريضة للسلطة ولو على حساب شعب مظلوم ومشتت ، ماذا استفادت قضية الشعب الفلسطيني من استجداء الصهاينة الغاصبين؟ هل عباس ومن حوله أصحاب قضية؟ أم طلاب مناصب وامتيازات ، جميع الثورات في العالم تتغير قيادتها وفق إنجازها، والتاريخ خلد القادة الذين حققوا تلك الإنجازات ..
«أبصر شو خلاص كفاية فاركنا»