للمرة الثانية في تاريخها تفوز دولة قطر الشقيقة بكأس آسيا لكرة القدم، وهو إنجاز عربي لا شك ، تضيفه قطر لإنجازاتها خلال السنوات الماضية، وهو الأمر الذي لم يتحقق من فراغ ، بل جاء عقب جهد كبير وتخطيط مسبق صاحبه استغلال لكافة الامكانات المادية والبشرية لتحقيق التميز ، وهو ما وضح جليا في تنظيم كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023.
أصدق التهاني للشقيقة قطر وللمملكة الأردنية الشقيقة التي وصل منتخبها للمباراة النهائية للمرة الاولى ايضا، فالنهائي العربي أثلج الصدور وأثبت أننا قادرون على الوصول الى أبعد مدى شرط توافر الظروف واستغلال الامكانات.. فهمتوا؟!