كل المؤشرات تدل على أن ما ينتشر من أمراض قاتلة ليس طبيعياً، وإنما بفعل فاعل، وأن هناك من يخطط لتخفيض أعداد البشر خوفا من نفاذ الموارد. 
بعد أن تخلص العالم من مرض كورونا والذي أنفقت المليارات للتطعيم ضده وإجراءات الوقاية منه، يبشر مدير منظمة الصحة العالمية بقرب انتشار مرض قاتل  جديد لم يحدد اسمه، أشرنا سابقا أن ما كنا نشاهده في أفلام الخيال العلمي في سبعينيات القرن الماضي بدأ بالتحقق على أرض الواقع.
  العديد من الدول الآسيوية سبقت الدول الأوربية التي فقدت مستعمراتها وكانت تقتات على خيراتها، هؤلاء لا دين لهم ولا أخلاق مهما ادعوا الرحمة والعدالة فحقيقتهم مجرمون غلاظ القلوب، لجأوا الي استخدام الطرق الخبيثة لإعادة فرض سيطرتهم، ومن المتوقع أن ينشروا أمراضا قاتلة تدمر غالبية البشر. كفانا الله شرورهم وأعاننا على الاتحاد من أجل انقاذ البشرية .