انضم إلى قائمة المتاحف الوطنية المدرجة لدى وزارة الثقافة اللبنانية متحف جامعة بيروت العربية الذي فتح أبوابه حديثاً أمام الرواد عارضاً بين أيديهم 200 كتاب نادر ومخطوطات فريدة حول حضارات متعاقبة من الحضارة الفرعونية والآشورية والفينيقية وصولاً إلى الإسلامية مروراً بالرومانية والبيزنطية والفارسية والارامية. ويعود تاريخ هذه المجموعة النادرة إلى القرن الثامن الميلادي وصولاً إلى القرن التاسع عشر، إذ هناك نسخ فريدة غير متوفرة في أماكن أخرى جرى ترميمها.
وفي سبيل إغناء البحث العلمي تم توفير نسخة إلكترونية للطلاب والباحثين والمهتمين بالحضارات والتراث.