ما زال الشعب السوري يعاني القتل والاعتقال من النظام النصيري الكافر المدعوم من الصهاينة والروس والملالي، إلى متى تستمر هذه المأساة؟ ، هل تجهل الحكومات العربية ما يحدث هناك؟ أو ليس الشعب السوري شعباً عربياً أصيلاً؟ بماذا نسمي السكوت سوى أنه نوع من الخيانة أو التواطؤ؟! 
هل ملايين الأطنان من الأسلحة المكدسة في مخازنكم لقتال أعداء الأمة أم لتدجين الشعوب؟! للأسف معاناة الشعب السوري الشقيق بلغت ذروتها ولم يجد له نصيراً، حتى أن الشعوب العربية سارت على درب الحكومات. 
لكم الله يا أهلنا في سوريا .