موجة التفاؤل العارمة في الأوساط الشعبية على أداء سمو رئيس مجلس الوزراء الإصلاحي تحولت إلى بلسم يداوي جروح الماضي. فجميع قراراته المدروسة أشعرت المواطنين والمقيمين بأنها إرهاصات لمستقبل جميل للبلد.. قراره الأخير لعودة أبناء المقيمين بصورة غير مشروعة إلى مقاعد الدراسة .
 قرار إنساني من رجل رحيم تربى علي يد أمير رحيم.. إلى المزيد من القرارات الإنسانية المدروسة التي تشمل المواطنين والمقيمين في بلد الإنسانية الأولى على مستوى دول العالم ولا فخر.