الجريمة البشعة التي ارتكبها جيش الاحتلال الصهيوني بحق خمسة أطفال فلسطينيين من مخيم جباليا في غزة لا تغتفر.. مهما طالبت منظمات حقوقية عالمية بتحقيق مستقل ومهما كانت نتائجه، فلن يؤثر في منع جرائم الصهاينة التي راح ضحيتها آلاف الأبرياء منذ سنة 1930. 
لن يرعوي هؤلاء الأوباش إلا بمقاومتهم  بشتى الصور ومهما كان الثمن فتجعلهم يألمون كما نألم ونرجوا من الله ما لا يرجون.
ما وصلنا إليه من هوان و مصائب بسبب الأنظمة العميلة والتي تحمي الكيان الصهيوني من جميع الجهات.. على الشعوب العربية تحطيم الأنظمة التي تحمي اليهود وإعلان الجهاد لتحرير فلسطين وغير ذلك انفعالات وبيانات لا تسمن و لا تغني من جوع .