الصراع لن يتوقف بين كتلة دولة القانون برئاسة نوري المالكي من جهة ومقتدى الصدر والكتل الموالية له من ناحية أخرى . لهذا طالب مقتدى الصدر المحكمة الدستورية بإصدار حكم بطلان المجلس والدعوة إلى انتخابات مبكرة .
 الوضع القائم خطير بين فصيلين أحدهم موالي لإيران والثاني موالي للأميركان ، أي حرب أهلية في العراق حتماً سيصيبنا شررها .الحل بالعقل والحوار لحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة.