زيارة بايدن للمنطقة لاتهدف إلا للمساومة بين الأمن والاعتراف بالكيان الصهيوني المرفوض من جميع شعوب المنطقة، الصهاينة هم من يحرك الرؤساء الأميركيين لصالح الكيان ، انعكاسات الحرب الروسية على أوكرانيا كشفت نوايا الصهاينة الخبيثة في بسط نفوذهم على دول الخليج حتى يتمكنوا من السيطرة على النفط في المنطقة، مما يعطيهم القوة في السيطرة على العالم».
  هذه بداية العلو الكبير الذي ذكر في القرآن الكريم، وعلينا إفشال مخططاتهم الخبيثة، هم يعلمون تماماً أنهم لن يتمكنوا من التطبيع مع الشعوب، ولهم تجربة في ذلك، لكن هدفهم التطبيع مع الحكومات، خائن كل نظام يطبع مع الكيان الغاصب، اليهود مهما طال الزمن فمصيرهم القتل والتشريد وهم يعرفون هذه الحقيقة.
«فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولَاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلَالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولًا».