التراجعات الحادة في بورصة الكويت وجميع بورصات دول مجلس التعاون بنسب متفاوتة، سببها للأسف بيع أسهم الشركات القيادية التي تشكل ميزان قوة الاقتصاد. هذه الظاهرة تحتاج دراسة ومعالجة سريعة، فأسهم الشركات تمثل ركيزة كبرى من ركائز الاقتصاد الوطني ، ترك كبار المسؤولين الوضع و”خل القرعة ترعى” والانشغال بالاستجوابات دليل على أنها دون مستوى الحدث .
 الأوضاع السياسية والاقتصادية بشكل عام تحتاج إلى إعادة صياغة، فلا نعرف هل اقتصاد البلد اشتراكي أم رأسمالي،،، يبدو أن اقتصادنا “اشتمالي «