يبدو أن جميع دول العالم دخلت معركة جديدة غير محسوبة النتائج مع فيروس كورونا المتحور «أوميكرون»، الحروب جولات، وبعد أن تسابق العالم بتحصين الشعوب باللقاحات المضادة ، جاء الهجوم الجديد من الفيروسات ليخترق التحصينات ، الدول الكبرى تحاول طمأنة شعوبها حتى تقلل من الخسائر التي تكبدتها جراء الإغلاق التام، ولكن الشعوب تدرك الأخطار المتوقعة ، كما أسلفنا إن وراء انتشار هذا الوباء أياد خفية ، تعبث بأرواح البشر، وتجرب فيهم هذا النوع من السلاح، للسيطرة على كوكب الأرض ، لن يتحقق مرادهم إذا رجع المسلمون إلى مسبب الأسباب طلبا للحماية ، اللهم ردنا إليك رداً جميلاً واحمنا من شرور الأشرار .