انعكاساً لانتشار كورونا بدأت أزمة حقيقية تواجه القطاع الاستثماري، بسبب انخفاض أعداد الوافدين، ما أدى إلى انخفاض العائد الشهري، معظم العقار الاستثماري القائم تم بناؤه بتمويل من البنوك والأزمة جعلت الملاك عاجزين عن السداد ، التعامل مع الواقع الجديد يتطلب قرارات جريئة مثل التخلص من العقارات المتهالكة، التي مضى على إنشائها 40 سنة، وأصبحت غير صالحة للسكن، الأزمة خلقت فرصاً لن تتكرر في تعديل أوضاع معوجة مثل خلل التركيبة السكانية والعقارات المتهالكة ، رب ضارة نافعة.