حذر مواطن لبناني، كويتي المولد والهوى الحكومة الكويتية من تقديم أي مساعدات إلى لبنان، لأنها حتماً ستذهب إلى جيوب المتنفذين، ويحرم منها المحتاجين، بعد مضي 13 شهراً على استقالة حكومة حسان دياب، أقرت الأحزاب الطائفية حكومة ميقاتي، لطمأنة المانحين وذلك فخ كبير ، تأثيرات الاحتلال السوري وحزب الشيطان عميل إيران، وتوقف السياحة، وأعمال البنوك جعل الوضع الاقتصادي كارثي، ويصعب إصلاحه. لبنان يحتاج إلى مشروع إنقاذ وطني، تحت إشراف الأمم المتحدة، تساهم فيه الدول العظمى وبعض الدول العربية ، استمرار هذا الوضع أثر كثيراً على الطبقات الفقيرة، بينما الساسة والتجار ينعمون بالمساعدات الخارجية. أما آن لهذا الليل أن ينجلي؟ !
|