قبيل مغادرته للبيت الأبيض، لم يهنئ ترامب الرئيس المنتخب بايدن ، وترك  له رسالة، وهي طريقة مهينة لم يسبق أن فعلها أي من رؤساء اميركا السابقين، وفي الوقت الذي أصدر فيه بايدن مجموعة قرارت ترمم ما أفسده ترامب، وعلى رأسها العودة إلى الاتفاق النووي لتجريد إيران من برنامجها، وعودة العلاقات مع الأوروبيين ، هذه السلوكيات أساءت إلى النظام الديموقراطي الأميركي كثيراً .. “لا بغيت تغرب خرب”