فى الوقت الذي تحولت فيه العاصمة الأميركية واشنطن إلى ثكنة عسكرية لتأمين مراسم تنصيب الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن تحسباً لأعمال شغب مثل سابقتها، هذا العبث لم تشهده أميركا من قبل كشف خللاً في الأمن الداخلي ودهاليز العمل السياسي يجب إصلاحه.