زيارة كوشنير إلى السعودية وقطر محاولة لإذابة الجليد المتراكم بين الدوحة والدول العربية المقاطعة لها . تأتي هذه الزيارة في الوقت المتبقي من عمر الإدارة الحالية لإضافة رصيد لمرحلة ترامب وإنجاز آخر المدة . من غير المتوقع أن تنجح هذه الجهود ما لم تقبل الأطراف على تقديم نوايا طيبة للحل بدلاً من التعنت والإصرار على عدم التنازل عن المواقف.
مفروض على الجميع تقديم حسن النوايا واستغلال الجهود الأميركية للحل ... «الصلح خير».