معظم الدول الإسلامية استنكرت خطاب الكراهية الذي تبنته الإدارة الفرنسية المتمثل بالرسوم المسيئة لخير البشر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم . هذه الفعلة الشنيعة كشفت كره النصارى للمسلمين واجترارهم أحقاد الماضي إلى الحاضر. اليوم جميع دول العالم تحترم العقائد الحق منها أو الباطل وحرية الأديان تكفلها جميع القوانين . دخول أبناء النصارى في دين الله أغضبهم وكشف زيف ادعائهم بحرية الأديان .إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم .