كل المؤشرات الاقتصادية تدل على أن الاقتصاد العالمي مقبل على فترة ركود حاد سيخلف كوارث تصيب جميع دول العالم..  الاقتصاد القائم على الربا هذه طبيعته.
 لقد قاسى البشر في جميع دول العالم من آثار الركود، كما تشير معظم التحليلات الاقتصادية إلى أن سنة 2020 من المحتمل أن تكون سنة ركود اقتصادي، وهو كارثي على الدول الفقيرة..  الاقتصاد الإسلامي القائم على المشاركة وتحمل الخسائر هو الحل، أما الاقتصاد الذي وضع أساسه اليهود و القائم على الربا هو الدمار بعينه!