ما ذكرته مصادر وزارة الصحة، بأنها غير قادرة على الانتقال للمرحلة الخامسة بسبب نتائج الانفتاح الكلي وزيادة التجمعات، يبين أن وعي المواطنين والمقيمين من أهم العوامل التي تسهل السيطرة على انتشار المرض.. فالتقارب وخاصة في المقابر وقت دفن الموتى والتشاوريات الانتخابية، من الأسباب المباشرة لانتشار للعدوى، إن لم تتخذ الإجراءات الوقائية..  هذا المرض القاتل الذي تجاوزت الإصابات فيه 30 مليوناً، مات منهم ما يقارب مليون في جميع دول العالم، رسالة تحذير لكبح طغيان الإنسان، وتأكيد ضعفه أمام قدرة الله، فهل من مدكر ؟