مازالت الحكومة اللبنانية تواجه أزمة بين طلب الرئيس الفرنسي ماكرون ورغبة الأحزاب الطائفية.. حكومة تكنوقراط حتماً ستُخرج لبنان من أزماته التي دمرت اقتصاده وجعلت رؤوس الأموال العربية تهرب إلى بلاد أكثر أمناً واستقراراً.. 
 لبنان تشكل فيه السياحة عاملاً كبيراً في دعم الاقتصاد، وهذه الصناعة تتطلب الاستقرار، وقد نشط هذا القطاع منذ منتصف الخمسينيات حتى منتصف السبعينيات، ثم توقف بسبب الحرب الأهلية..
 عودة الأنشطة الاقتصادية بيد اللبنانيين.