تبين أن الرياضة للمتباعدين من أفيد الأمور التي يمارسها الإنسان وقت انتشار الأوبئة مثل كورونا، وفي مثل هذه الأوقات التي ما زالت فيها الحرارة مرتفعة يمكن اسغلال فترة المساء للمشي على شاطئ البحر، أو استغلال المجمعات التجارية المكيفة مع الأخذ بعين الاعتبار ارتداء الكمام حفظاً للسلامة..  الملاحظ أن الشباب وبسبب التدخين لا يقوون على ممارسة الرياضة، فالأفضل لهم الإقلاع عن هذا البلاء الذي يدمر الصحة ويضعف الأبدان..  كفانا الله من شر هذا البلاء، إنه نعم المولى ونعم الحفيظ.