عدنا والعود أحمد وماذا بعد، هل يستمر الوضع على ما هو عليه من هذا التشدد و التباعد إلى متى..  كورونا الذي قلب العالم رأساً على عقب، إلى متى سيستمر؟ أغلب دول العلم وقعت في خسائر غير محسوبة و شبه توقف للحياة فإلى متى سيستمر هذا الوضع؟.. كل الدلائل تشير إلى حجم الخسائر التي تكبدها العالم جراء هذه الجائحة.. لا بد من يوم وتنتهي هذه الجائحة وتعود الحياة إلى طبيعتها ولابد أن يتجاوز العالم هذه الأزمة.. 
فنسأل الله العلي القدير أن تمر بأقل الخسائر.