الثورة الشعبية في لبنان تطرح مطالب حياتية مشروعة وأهمها ذهاب عصابات الأحزاب الطائفية .. الشعب مل من الوعود، وكبار الساسة ينهبون البلد والناس تزداد فقراً ويعيشون على الكفاف .. الأحزاب تخدم أجندات خارجية وتقبض الثمن بينما غالبية الشباب عاطلون ..الحل في دستور جديد يعيد لبنان إلى النظام الديمقراطي وألا يرخص لحزب إلا إذا كان يشمل جميع الطوائف ..أحزاب مدنية لها برامجها والأقلية تراقب الأكثرية .. عودة الأوضاع إلى ما كانت عليه كارثة مدمرة !!