رفض الرئيس الأميركي لخطاب الكراهية والاعتقاد بتفوق العرق الأبيض - وهو من أكثر المنادين بهذا التفوق ومعظم قراراته في هذا الاتجاه - ضرب من الخداع وضحك على الذقون.. بعد انتشار حوادث القتل الجماعي التي يمارسها بعض الشباب بسبب الانتشار الكبير للأسلحة دون ضوابط تذكر، بدأ الأميركيون بالبحث عن مخرج بتحميل الأوضاع النفسية للمجرمين مسؤولية انتشار العنف.