كشف النائب عبدالله فهاد خلال تصريح صحافي أمس بعد اجتماع اللجنة البيئية البرلمانية، أن اللجنة ناقشت الوضع البيئي في مدينة صباح الأحمد وما سمعه خلال الاجتماع يدق ناقوس الخطر ، قائلا: نحن امام احتمال حدوث كارثة بيئية في هذه المدينة.
فلا حياة لمن تنادي ومجلس الوزراء مشلول بوزرائه.
وأشار إلى أن الحكومة ليست مؤتمنة على حياة الناس ولا التعامل السليم مع الكارثة البيئية في مدينة صباح الأحمد 
وأضاف أن الحكومة اتحفتنا بحل ترقيعي مؤقت عبر مناقصة بستة ملايين دينار للتعامل مع تجمعات المياه في المدينة ولم تتم ترسيتها بعد ، وقد يحتاج ذلك الى عشرة أشهر.