ما يمارسه أزلام عباس من وضع شروط تعجيزية أمام المصالحة الفلسطينية أمر غير مقبول.. حماس وصلت إلى السلطة من خلال انتخابات نزيهه وحصلت على 70 % من أصوات الفلسطينيين وشرعيتها قائمة بينما عباس وأزلامه فقدوا شرعيتهم وتحولت وظيفتهم إلى حراس للصهاينة.. هذه الأساليب تهدف إلى تمرير ما يسمى بـ«صفقة القرن» التي يرفضها الشعب الفلسطيني والعربي والإسلامي!