زيارة البشير للأسد جريمة أخرى تضاف إلى جرائمه والمحكوم عليه فيها دولياً.. تجمع «المتعوس على خايب الرجا»... لا يعلم البشير أن الأسد فاقد للشرعية ومجرم حرب تلطخت يداه بدماء شعبه وأنه استعان بالروس والفرس من أجل البقاء على كرسيه ودفع الشعب السوري البريء الثمن غالياً...
ستشهد الأيام لمن الغلبة والنصر.