قانون ما يسمى كنيست الكيان الصهيوني الذي أقر يهودية الدولة كشف حقيقة الكيان العنصري والمتشدق بالديمقراطية.. يهضم القانون حقوق السكان العرب ما قبل 48 ويقصي لغتهم وحريتهم ويرسخ الفصل العنصري وهو خطوة تتبعها خطوات لطرد العرب من بلادهم.. استغلال اليهود لانشغال العرب في تفرقهم وقتالهم لبعض أعطاهم المجال لتحقيق امانيهم المريضة.. هل ما زال هناك شك لدى المهرولين نحو اليهود أنهم يريدون السلام؟!.. تطلعاتهم معلنة ويمارسون النفاق العلني وخططهم وتكتيكاتهم مكشوفة.. من الغباء أن نصدقهم!!
|