خيراً فعلت النيابة العامة عندما قررت عدم الخوض في قضية خلية العبدلي لحين اكتمال إجراءات التحقيق وذلك درءاً للفتنة.. الجريمة تنحصر بمرتكبيها فقط والقضاء كفيل بها.. كما أن السنة بريئون من داعش فإن الشيعة بريئون من حزب الشيطان.. {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} اللهم أحفظ بلدنا من كل مكروه!